هلْ يُمكِنُ أن يتحَوَّلَ الحبُّ إلى لعنة ؟! وتقودُنا أسمى العواطف نحو الحتف والهلاك؟ أليس النِّسيان رحمةً وحياة ؟ والوفاءُ في أحيانٍ كثيرة جلداً للذَّات ،وغباء؟ ما قصَّةُ سرير الطّرفِ الواحد ؟! ونساءٌ يُغتصَبْنَ فوق فراش السَّاديّة باسم الزّواج..ويصمُتنَ باسم الأعراف؟ ما حكاية ” حياة” ، الهاربة من برودة الوطن نحو برودة الحتف ، على متنِ قوارب الموت، في وطنٍ مُخْتَطَف؟ .تَعَلُّق عَاصِفيّ” ..رحلة بين داءِ النَّفْسِ وداءِ الوطن .فمرحباً بِكُم على متنِ هاته الرِّحلة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “تعلق عاصفي للكاتبة فوزية لهلال” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.